.
بما أن الموضوع طرح قبل قليل، ولأننا نعد أن نعيد إحياء باقي أقسام المنتدى، سنعود بمناقشة قوانين الرق والعبودية في العالم بشكل عام وفي العالم العربي بشكل خاص، ونظرة الإسلام للعبودية.
النص من تصريح لمبعوث الأمم المتحدة، فما رأيكم في قوة تواجد العبودية في العصر الحالي؟
وما رأيكم في نظرة الإسلام للعبودية والرق والإماء؟
وكيف يفسّر القائلون بإنهاء الإسلام لعصور الجاهلية والعبودية، أن العبودية لم تنتهي إلا بتوقيع الدول العربية لوثائق الأمم المتحدة بتحريم الرق والعبودية؟ وحتى استمرار بعض أشكال الرق والعبودية حتى يومنا هذا.
بما أن الموضوع طرح قبل قليل، ولأننا نعد أن نعيد إحياء باقي أقسام المنتدى، سنعود بمناقشة قوانين الرق والعبودية في العالم بشكل عام وفي العالم العربي بشكل خاص، ونظرة الإسلام للعبودية.
اعلنت مقررة الأمم المتحدة غولنارا شاهنيان اليوم الثلاثاء ان الرق ما زال موجودا رغم الحظر القانوني. وقالت شاهنيان في مؤتمر صحفي ان القانون الصادر عام 2007 بحظر الرق والعبودية لا يُنفذ على الوجه المطلوب ولا يُشجع الضحايا على الابلاغ عن حالات العبودية. واضافت ان كل اشكال الرق موجودة بما في ذلك عمل الاطفال والخدمة في البيوت وزواج الاطفال والمتاجرة بالبشر.
النص من تصريح لمبعوث الأمم المتحدة، فما رأيكم في قوة تواجد العبودية في العصر الحالي؟
وما رأيكم في نظرة الإسلام للعبودية والرق والإماء؟
وكيف يفسّر القائلون بإنهاء الإسلام لعصور الجاهلية والعبودية، أن العبودية لم تنتهي إلا بتوقيع الدول العربية لوثائق الأمم المتحدة بتحريم الرق والعبودية؟ وحتى استمرار بعض أشكال الرق والعبودية حتى يومنا هذا.