.
في وادي نعلم جميعاً يقيناً أن القانون معدوم فيه، وفي وادي أيضاً تحضر فيه الشريعة كيفما خدمت المتحدّث/المتحدّثين، مجتزأةً مبتورة.
في ظل العدالة "المدفوعة" التي يكرّسها "العُرف القِبلي" المتخلّف الذي يتبعه أهل وادي عين (من الطرف إلى الطرف)، والوساطات التي لا تألوا جهداً في استغلال المخاصمات القبلية، وتتعامل مع الأمر كسوق بأسهم تعلو وتهبط، وكفرص يجب اقتناصها، يضيّع في ظل كل ذلك الحق الذي يطلبون دائماً "العودة فيه"، وهو الحق نفسه الذي يريد من يعيده لطريق الصواب الذي ضلّه معمّداً بالأموال "السهلة"، ولمن تُترك في ظل كل هذا حقوق الضعفاء الذين لا تتذكّرهم "الأعراف القبليى" المشوّهة التي يكرّسها أهل الوادي ويفاخرون بها.
كمتابع، من أهل الوادي.. أو من المغتربين عنه، لمن الكلمة الأعلى في النزاعات القبلية؟ ولمن يجب أن تكون؟ وكيف ترى وسائل حل المنازعات؟
في ظل العدالة "المدفوعة" التي يكرّسها "العُرف القِبلي" المتخلّف الذي يتبعه أهل وادي عين (من الطرف إلى الطرف)، والوساطات التي لا تألوا جهداً في استغلال المخاصمات القبلية، وتتعامل مع الأمر كسوق بأسهم تعلو وتهبط، وكفرص يجب اقتناصها، يضيّع في ظل كل ذلك الحق الذي يطلبون دائماً "العودة فيه"، وهو الحق نفسه الذي يريد من يعيده لطريق الصواب الذي ضلّه معمّداً بالأموال "السهلة"، ولمن تُترك في ظل كل هذا حقوق الضعفاء الذين لا تتذكّرهم "الأعراف القبليى" المشوّهة التي يكرّسها أهل الوادي ويفاخرون بها.
كمتابع، من أهل الوادي.. أو من المغتربين عنه، لمن الكلمة الأعلى في النزاعات القبلية؟ ولمن يجب أن تكون؟ وكيف ترى وسائل حل المنازعات؟
- ملاحظة: الحرية مكفولة للجميع في حدود الأخلاق والاحترام، وحده الله المنزّه